في يوم 1 من تشرين الثاني/ نوفمبر، زار القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية هيئة قيادة الفيلق الحادي عشر للجيش الشعبي الكوري.
رافقه في هذه الزيارة باك جونغ تشون، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمل الكوري، أمين اللجنة المركزية للحزب.
ما إن وصل القائدكيم جونغ وون  إلى هيئة القيادة حتى أطلق جميع الضباط والجنود لقوات العمليات الخاصة هتافات التعييش المدوية متطلعين إلى القائد البارع الفولاذي الإرادة والمظفر دائما الذي فتح عصر الازدهار لبناء الجيش القوي بفلسفة قيادة الجيش البارزة وفنها الخارق ويمجد القدرة القتالية لجيشنا وبطولته على أعلى المستويات.
استقبل فيلق العمليات الخاصة رئيس الدولة بكل احترام.
حضره قادة وزارة الدفاع الوطني لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
عبر القائدكيم جونغ وون  عن التحية الكفاحية للراية العسكرية المجيدة للتشكيلة الكبيرة وتبادل التحيات الدافئة مع القادة العسكريين والسياسيين في التشكيلة الكبيرة والتشكيلات التابعة لها.
قدم القادة تحية التمنيات بخشوع للقائدكيم جونغ وون  الذي حول التشكيلة الكبيرة إلى صفوف أقوياء أكثر نخبة عبر إيلاء الاهتمام الخاص لتعزيزها وتطويرها على الدوام وقيادتها يدا بيد في كل خطوة من خطواتها، وزارها اليوم تاركا آثار القيادة الجليلة وذلك تعبيرا عن المشاعر الإجماعية لجميع الضباط والجنود.
أرسل القائدكيم جونغ وون  تحية التشجيع إلى ضباط وجنود التشكيلة الكبيرة الذين يخلصون إخلاصا لا حدود له لرسالتهم السامية المتمثلة في حماية أمن الدولة وسلامة الشعب ويتركون آثار الخدمة العسكرية المشرفة التي تتألق بالمآثر العسكرية الرائعة لإكمال الاستعداد للقتال.
تجول القائد في قاعة الآثار التاريخية الثورية أولا قبل غيرها.
فيما يتذكر بتأثر المسيرة القتالية المقدسة والمفتخرة والتي سلكتها التشكيلة الكبيرة تحت قيادة الحزب، قال القائد إن هذا الفيلق فيلق يقترن بمآثر قيادة الحزب بجلاء وصفوف قتالية طليعية موثوق بها تدعم السمعة الغالية لجيشنا واسمه الخالد كحجر أساس، ومن خلال السيرة المشرفة للفيلق الذي أنجب عددا كبيرا من أبطال الجمهورية في العصر الجديد لثورة زوتشيه، يمكن القول عن جدارة بأنه رمز إلى بطولة الجيش الشعبي.
وأشار إلى أن العالم الروحي العالي والبطولة الجماهيرية والروح القتالية منقطعة النظير لضباط وجنود الوحدة، الذين كانوا يقبلون خطة الحزب وعزيمته كأسمى أوامر عسكرية ويردون عليها بالتنفيذ الكامل وحده، يغدو اليوم قدوة نموذجية لجيشنا، ويكون من إرادة حزبنا وأمنيته تحويل الجيش كله إلى جيش قوي، جيش بطل يخرج ظافرا حتما عند القتال مثل هذه الوحدة.
وقال إنه مثلما شاهده التاريخ، سجلت في كل مراحل السمعة العالية لدولتنا وانتصارها، المآثر الغالية التي حققها جيشنا تاركا وراءه آثار التضحية النفيسة والمآثر البطولية، فلا بد للجيش الشعبي من أن يواصل تقاليد الإخلاص والوطنية التي لا يضاهيها أحد في المستقبل أيضا.
عرج القائدكيم جونغ وون  على غرفة أبحاث العمليات بدلالة قائد الفيلق.
استمع منه إلى خطة الأفعال العسكرية للتشكيلة الكبيرة لمواجهة أحوال العمليات المختلفة.
وطرح القائد المنهج الاستراتيجي والمهام الرئيسية لتعزيز وتطوير قوى العمليات الخاصة لقواتنا المسلحة.
نوه القائد بضرورة اتخاذ الإجراءات الخاصة بالجهاز التنظيمي العسكري لتعزيز القوى النواتية المحورية لقواتنا المسلحة قائلا إنه ستراجع اللجنة العسكرية المركزية للحزب هذه المسألة على نحو إيجابي.
تطرق القائد إلى أنه ينبغي لنا أن نتمسك بعلمية التدريبات وصالحيتها كأساس لها من أجل جعل جيشنا كجيش يعرف القتال بالفعل وجيش ينتصر حتما عند القتال وجيش يخاف منه العدو، وكما أكده دائما، تكون إثارة الثورة الفعلية في قطاع التدريبات لجيشنا طريقة رئيسية لتحقيق قضية بناء الجيش القوي، لافتا إلى بعض المهام الرئيسية لتنفيذ منهج الحزب الخاص بالثورة التدريبية.
أكد القائد بصورة خاصة المسألة الخاصة بتعميم البطولة الجماهيرية في الجيش كله، موضحا أهمية عمل التربية الفكرية في الجيش والمهام الرئيسية.
التقى القائد بالقادة العسكريين والسياسيين في التشكيلات التابعة للفيلق وقدر تقديرا عاليا جهودهم وهم الذين يعملون بتفان من أجل تعزيز القدرة القتالية.
وشجعهم بحرارة قائلا إن الروح القتالية المظفرة دائما التي يتحلى بها جنودنا وبطولتهم الجماهيرية وشجاعتهم تتشرب بالجهود المجهولة للعاملين السياسيين من مختلف المستويات الذين أصبحوا دعامة وعناصر مغذية للنمو الروحي لضباط وجنود الوحدة.
وأشار القائد إلى أن الفكرة هي عنصر رئيسي يقرر الانتصار أو الهزيمة في الحرب والمعركة ويضع حزبنا الأمل الأكبر على الدور الهام للعاملين السياسيين في تنفيذ الخط الخاص بتقوية الجيش سياسيا وفكريا وقال بجدية إنه يتوجب على العاملين السياسيين من مختلف المستويات لوحدات الجيش الشعبي أن يربوا جماهير الجنود كثوريين حقيقيين يعرفون الوطن والثورة والشعب ويحافظ على شرف جيشنا قبل تزودهم بالمؤهلات العسكرية والتقنية.
قال القائد إنه يكون على يقين راسخ بأن القادة العسكريين والسياسيين في التشكيلات التابعة للفيلق سيربون جميع الضباط والجنود كمقاتلين يعادل كل فرد منهم مائة من الأعداء، مستعدين استعدادا تاما من الناحية السياسية والفكرية والعسكرية والتقنية عن طريق دعم فكرة الحزب الخاصة ببناء القوات المسلحة للعمليات الخاصة بالنجاحات العملية وأخذ الصورة التذكارية عميقة المغزى معهم.
شاهد القائدكيم جونغ وون  تدريبات المقاتلين في وحدة العمليات الخاصة.
فيما ينظر إلى مشاهد التدريبات للمقاتلين الذين يظهرون الشجاعة والشكيمة منقطعة النظير دون تحفظ، عبر عن رضاه الكبير باستعداد القتال الكامل لقواتنا المسلحة، في تنفيذ الرسالة الخطيرة للدفاع الثابت عن سيادة الدولة وحقها في التطور وصون مصير الشعب ومستقبله بأمانة من الخصوم الأكثر دناءة ورذالة في العالم.
شجع وألهم القائد بحرارة الجنود الذين يبذلون قصارى جهودهم في تنفيذ واجباتهم المقدسة بدافع من الإرادة لتسجيل المآثر العسكرية الرائعة للانتصار وحده في تاريخ التشكيلة الكبيرة الباعث على الفخر ورايتها العسكرية المجيدة من خلال النضال البطولي الأسطوري والتقطت له صورة معهم ستبقى خالدة في تاريخ بناء الجيش.
في هذا اليوم، أخذ القائدكيم جونغ وون  الصورة عميقة المغزى مع الضباط والجنود في هيئة قيادة التشكيلة الكبيرة تذكارا لزيارتها.
عبر القائد عن رجائه وثقته بأن جميع الضباط والجنود في التشكيلة الكبيرة سيستعدون استعدادا تاما كحرس مشرف وصفوف جنود مقدمة نخبوية للجمهورية تتخذ البطولة الجريئة والشكيمة الصامدة والروح القتالية منقطعة النظير كميزة خاصة لها.
إن زيارة القائدكيم جونغ وون  إلى هيئة قيادة الفيلق الحادي عشر للجيش الشعبي الكوري تصبح مناسبة تاريخية تستأثر بأهمية بالغة في تعزيز وتطوير القوات المسلحة لجمهوريتنا كجيش حديث لا ند له، ومظفر دائما في أي شكل من أشكال الحرب.
رافقه في هذه الزيارة باك جونغ تشون، نائب رئيس اللجنة العسكرية المركزية لحزب العمل الكوري، أمين اللجنة المركزية للحزب.
ما إن وصل القائد
استقبل فيلق العمليات الخاصة رئيس الدولة بكل احترام.
حضره قادة وزارة الدفاع الوطني لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية.
عبر القائد
قدم القادة تحية التمنيات بخشوع للقائد
أرسل القائد
تجول القائد في قاعة الآثار التاريخية الثورية أولا قبل غيرها.
فيما يتذكر بتأثر المسيرة القتالية المقدسة والمفتخرة والتي سلكتها التشكيلة الكبيرة تحت قيادة الحزب، قال القائد إن هذا الفيلق فيلق يقترن بمآثر قيادة الحزب بجلاء وصفوف قتالية طليعية موثوق بها تدعم السمعة الغالية لجيشنا واسمه الخالد كحجر أساس، ومن خلال السيرة المشرفة للفيلق الذي أنجب عددا كبيرا من أبطال الجمهورية في العصر الجديد لثورة زوتشيه، يمكن القول عن جدارة بأنه رمز إلى بطولة الجيش الشعبي.
وأشار إلى أن العالم الروحي العالي والبطولة الجماهيرية والروح القتالية منقطعة النظير لضباط وجنود الوحدة، الذين كانوا يقبلون خطة الحزب وعزيمته كأسمى أوامر عسكرية ويردون عليها بالتنفيذ الكامل وحده، يغدو اليوم قدوة نموذجية لجيشنا، ويكون من إرادة حزبنا وأمنيته تحويل الجيش كله إلى جيش قوي، جيش بطل يخرج ظافرا حتما عند القتال مثل هذه الوحدة.
وقال إنه مثلما شاهده التاريخ، سجلت في كل مراحل السمعة العالية لدولتنا وانتصارها، المآثر الغالية التي حققها جيشنا تاركا وراءه آثار التضحية النفيسة والمآثر البطولية، فلا بد للجيش الشعبي من أن يواصل تقاليد الإخلاص والوطنية التي لا يضاهيها أحد في المستقبل أيضا.
عرج القائد
استمع منه إلى خطة الأفعال العسكرية للتشكيلة الكبيرة لمواجهة أحوال العمليات المختلفة.
وطرح القائد المنهج الاستراتيجي والمهام الرئيسية لتعزيز وتطوير قوى العمليات الخاصة لقواتنا المسلحة.
نوه القائد بضرورة اتخاذ الإجراءات الخاصة بالجهاز التنظيمي العسكري لتعزيز القوى النواتية المحورية لقواتنا المسلحة قائلا إنه ستراجع اللجنة العسكرية المركزية للحزب هذه المسألة على نحو إيجابي.
تطرق القائد إلى أنه ينبغي لنا أن نتمسك بعلمية التدريبات وصالحيتها كأساس لها من أجل جعل جيشنا كجيش يعرف القتال بالفعل وجيش ينتصر حتما عند القتال وجيش يخاف منه العدو، وكما أكده دائما، تكون إثارة الثورة الفعلية في قطاع التدريبات لجيشنا طريقة رئيسية لتحقيق قضية بناء الجيش القوي، لافتا إلى بعض المهام الرئيسية لتنفيذ منهج الحزب الخاص بالثورة التدريبية.
أكد القائد بصورة خاصة المسألة الخاصة بتعميم البطولة الجماهيرية في الجيش كله، موضحا أهمية عمل التربية الفكرية في الجيش والمهام الرئيسية.
التقى القائد بالقادة العسكريين والسياسيين في التشكيلات التابعة للفيلق وقدر تقديرا عاليا جهودهم وهم الذين يعملون بتفان من أجل تعزيز القدرة القتالية.
وشجعهم بحرارة قائلا إن الروح القتالية المظفرة دائما التي يتحلى بها جنودنا وبطولتهم الجماهيرية وشجاعتهم تتشرب بالجهود المجهولة للعاملين السياسيين من مختلف المستويات الذين أصبحوا دعامة وعناصر مغذية للنمو الروحي لضباط وجنود الوحدة.
وأشار القائد إلى أن الفكرة هي عنصر رئيسي يقرر الانتصار أو الهزيمة في الحرب والمعركة ويضع حزبنا الأمل الأكبر على الدور الهام للعاملين السياسيين في تنفيذ الخط الخاص بتقوية الجيش سياسيا وفكريا وقال بجدية إنه يتوجب على العاملين السياسيين من مختلف المستويات لوحدات الجيش الشعبي أن يربوا جماهير الجنود كثوريين حقيقيين يعرفون الوطن والثورة والشعب ويحافظ على شرف جيشنا قبل تزودهم بالمؤهلات العسكرية والتقنية.
قال القائد إنه يكون على يقين راسخ بأن القادة العسكريين والسياسيين في التشكيلات التابعة للفيلق سيربون جميع الضباط والجنود كمقاتلين يعادل كل فرد منهم مائة من الأعداء، مستعدين استعدادا تاما من الناحية السياسية والفكرية والعسكرية والتقنية عن طريق دعم فكرة الحزب الخاصة ببناء القوات المسلحة للعمليات الخاصة بالنجاحات العملية وأخذ الصورة التذكارية عميقة المغزى معهم.
شاهد القائد
فيما ينظر إلى مشاهد التدريبات للمقاتلين الذين يظهرون الشجاعة والشكيمة منقطعة النظير دون تحفظ، عبر عن رضاه الكبير باستعداد القتال الكامل لقواتنا المسلحة، في تنفيذ الرسالة الخطيرة للدفاع الثابت عن سيادة الدولة وحقها في التطور وصون مصير الشعب ومستقبله بأمانة من الخصوم الأكثر دناءة ورذالة في العالم.
شجع وألهم القائد بحرارة الجنود الذين يبذلون قصارى جهودهم في تنفيذ واجباتهم المقدسة بدافع من الإرادة لتسجيل المآثر العسكرية الرائعة للانتصار وحده في تاريخ التشكيلة الكبيرة الباعث على الفخر ورايتها العسكرية المجيدة من خلال النضال البطولي الأسطوري والتقطت له صورة معهم ستبقى خالدة في تاريخ بناء الجيش.
في هذا اليوم، أخذ القائد
عبر القائد عن رجائه وثقته بأن جميع الضباط والجنود في التشكيلة الكبيرة سيستعدون استعدادا تاما كحرس مشرف وصفوف جنود مقدمة نخبوية للجمهورية تتخذ البطولة الجريئة والشكيمة الصامدة والروح القتالية منقطعة النظير كميزة خاصة لها.
إن زيارة القائد