في يوم 20 من آذار/ مارس، التقى القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بالمشاركات في الاجتماع الوطني الثالث للرئيسات النشيطات للوحدات السكنية والتقط صورة تذكارية معهن.
اهتزت قلوبهن ببالغ التأثر والبهجة وفائق السعادة والعزة لأن يتشرفن بالتصور التذكاري مع مارشالنا العطوف الذي طالما اشتقن دائما إليه.
ما إن وصل القائدكيم جونغ وون إلى مكان التصوير حتى أطلقت جميع المشاركات هتافات الحياة المدوية به تعبيرا عن أسمى معاني الاحترام والشكر له متطلعات بتأثر إليه بوصفه أبا حنونا للأسرة الاشتراكية الكبيرة يمنحهن المجد غير المحدود الذي سيحملنه كثروة غالية على مدى الحياة.
أعرب القائدكيم جونغ وون عن الشكر العميق مشجعا بدفء قلبه تفاني الرئيسات النموذجيات للوحدات السكنية في أرجاء البلاد واللواتي يقدمن الغالي والثمين في سبيل أعمال الوحدات السكنية وهن يجدن شرفا وفخرا فريدا ووجاهة حياة على الطريق لتعزيز القواعد الدنيا للسلطة الشعبية والاعتناء بالتسهيلات المعيشية للسكان بكل إخلاص.
قال إن في مجتمعنا كثير من المناصب التي تخدم الشعب، إلا أنه تندر التسمية المرتبطة بالشعب على أقرب وأعز وجه مثل كلام رئيسة الوحدة السكنية، وهو يقدر تقديرا عاليا العالم الروحي السامي والجهود المجهولة لرئيسات الوحدات السكنية اللواتي يحولن وحداتهن إلى جماعات من الوطنيين من خلال بذل جهودهن الصادقة والمخلصة للسكان دون طمع في أي شهرة ومكافأة.
أكد أن الحارة والوحدة السكنية هما حجر الأساس الذي يدعم نظام دولتنا ومجتمعنا المتمحور على جماهير الشعب ونقطة ارتكاز لحياة السكان، وتغدو وظيفتهما ودورهما قوة محركة تدفع بقوة عجلة تقدم دولتنا نحو تطورها الشامل، كما ان تعزيزهما هو تحديدا ترسيخ الأسس الجماهيرية للسلطة الشعبية، ووئام وتلاحم الوحدة السكنية هما بالذات وحدة مجتمعنا المتلاحمة بقلب واحد بتراص انطلاقا من المحبة والمودة.
أشار إلى أن واجبات رئيسات مجالس الحارات والوحدات السكنية مهمة جدا في جعل جهود حزبنا وحكومتنا المبذولة لتحسين حياة الشعب تترجم إلى الابتسامات المشرقة للشعب، منوها بأن أولئك يجب أن يصبحن أولا وقبل غيرهن صاحبات فضائل وعادات حميدة، وربات بيت حقيقيات وكنائن كبريات يرحب بهن الجميع ويزورونهن أولا، بما يتفق مع خصائصهن العملية المتميزة بمعاملة السكان مباشرة، حتى تسود العلاقات الإنسانية الجميلة والأخلاق والآداب السامية كالهواء على جميع القرى والوحدات السكنية.
التقط القائدكيم جونغ وون صورة تذكارية عميقة المغزى مع رئيسات مجالس الحارات والوحدات السكنية، مبديا توقعاته وثقته بأن الاجتماع الوطني الثالث للرئيسات النشيطات للوحدات السكنية سيكون معلما هاما في جعلهن جميعا يحولن الحارات والوحدات السكنية إلى أسر كبيرة متحدة بقلب واحد وراسخة بالوطنية كونهن خادمات وفيات صادقات يحظين باحترام وثقة ومحبة السكان، وينشرن ثقافة الحياة الاشتراكية النبيلة والمتحضرة في المجتمع كله.
كانت جميع المشاركات مفعمات بالحماسة المتقدة للإسهام الحقيقي في إطلاق تفوق اشتراكيتنا بقوة وتحقيق ازدهار وتطور دولتنا العظيمة عن طريق إحداث تحولات جديدة في أعمال الوحدات السكنية وفقا لعصر التغيرات الجبارة، حاملات في قلوبهن على مدى الحياة العزيمة الثابتة للرد على محبة وثقة المارشالكيم جونغ وون العالية كالسماء.
اهتزت قلوبهن ببالغ التأثر والبهجة وفائق السعادة والعزة لأن يتشرفن بالتصور التذكاري مع مارشالنا العطوف الذي طالما اشتقن دائما إليه.
ما إن وصل القائد
أعرب القائد
قال إن في مجتمعنا كثير من المناصب التي تخدم الشعب، إلا أنه تندر التسمية المرتبطة بالشعب على أقرب وأعز وجه مثل كلام رئيسة الوحدة السكنية، وهو يقدر تقديرا عاليا العالم الروحي السامي والجهود المجهولة لرئيسات الوحدات السكنية اللواتي يحولن وحداتهن إلى جماعات من الوطنيين من خلال بذل جهودهن الصادقة والمخلصة للسكان دون طمع في أي شهرة ومكافأة.
أكد أن الحارة والوحدة السكنية هما حجر الأساس الذي يدعم نظام دولتنا ومجتمعنا المتمحور على جماهير الشعب ونقطة ارتكاز لحياة السكان، وتغدو وظيفتهما ودورهما قوة محركة تدفع بقوة عجلة تقدم دولتنا نحو تطورها الشامل، كما ان تعزيزهما هو تحديدا ترسيخ الأسس الجماهيرية للسلطة الشعبية، ووئام وتلاحم الوحدة السكنية هما بالذات وحدة مجتمعنا المتلاحمة بقلب واحد بتراص انطلاقا من المحبة والمودة.
أشار إلى أن واجبات رئيسات مجالس الحارات والوحدات السكنية مهمة جدا في جعل جهود حزبنا وحكومتنا المبذولة لتحسين حياة الشعب تترجم إلى الابتسامات المشرقة للشعب، منوها بأن أولئك يجب أن يصبحن أولا وقبل غيرهن صاحبات فضائل وعادات حميدة، وربات بيت حقيقيات وكنائن كبريات يرحب بهن الجميع ويزورونهن أولا، بما يتفق مع خصائصهن العملية المتميزة بمعاملة السكان مباشرة، حتى تسود العلاقات الإنسانية الجميلة والأخلاق والآداب السامية كالهواء على جميع القرى والوحدات السكنية.
التقط القائد
كانت جميع المشاركات مفعمات بالحماسة المتقدة للإسهام الحقيقي في إطلاق تفوق اشتراكيتنا بقوة وتحقيق ازدهار وتطور دولتنا العظيمة عن طريق إحداث تحولات جديدة في أعمال الوحدات السكنية وفقا لعصر التغيرات الجبارة، حاملات في قلوبهن على مدى الحياة العزيمة الثابتة للرد على محبة وثقة المارشال