تظهر مدينة السياحة الساحلية الخلابة إلى حيز الوجود بالأسلوب الخاص بنا في ميونغسا سيبري المشهورة بأحد معالم البحر الشرقي للبلاد وهي تبيّن الروح القوية لكوريا الاشتراكية التي تفتح عصرا جديدا من التغير والحضارة تحدوها الطموحات الضخمة والمثل العليا.
بفضل القيادة الدقيقة للجنة المركزية للحزب التي أوضحت الخطة لبناء منتجع السياحة المتميز القادر على تلبية مطالب شعبنا الثقافية والوجدانية علي السواحل الجميلة المناظر الطبيعية، بالاستفادة من الخصائص الطبيعية والجغرافية للدولة البحرية، وقادت هذا العمل خطوة فخطوة، بني الكثير من الفنادق والأنزال، ومرافق الخدمات للسباحة، ومرافق الرياضة والتسلية ومرافق الخدمات التجارية والغذائية المتنوعة وغيرها من مختلف أنواع شبكات الخدمات في ميونغسا سيبري من شبه جزيرة كالما، مما يشكل مناظر بديعة.
جال القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية في عدد من الفنادق وشبكات الخدمات التي تم تدشينها في يوم 29 من كانون الأول/ ديسمبر.
تأمل القائدكيم جونغ وون بابتسامة عريضة المنظر العام لمدينة السياحة الساحلية التي ظهرت بمظهر فاتن كلوحة رسم على شاطئ البحر الشرقي الذي تتموج فيه المياه الزرقاء الصافية والنقية، مشيرا إلى أنه قال أثناء توجيهه لعمل البناء هنا إن ميونغسا سيبري ستتحول، في رأيه، إلى ساحل ممتد إلى أربعة كيلومترات يضج بأصوات ضحك الشعب وسروره وتفاؤله، شاطئ رملي مليء بالناس على امتداد أربعة كيلومترات، ولكن أصبحت تلك المثل العليا تتحول قريبا إلى أرض الواقع.
أضاف أن مناظر منطقة كالما الساحلية للسياحة رائعة جدا، حقا إنها جميلة وجليلة، معربا عن رضاه الكبير لبناء قواعد الخدمات الرئيسية فيها على مستوى رفيع بحيث تتمكن من ضمان الأعمال الخارجية الهامة للدولة وفعالياتها السياسية والثقافية بوقار وشموخ.
أكد أن قدرة ومستوى الخدمة هما تحديدا قيمة المنطقة السياحية، والعنصر الهام الذي تتوقف عليه آفاقها وهو يعطي تعليمات قيمة بشأن تطبيع إدارة وتسيير قواعد الخدمات، مثل مسألة تفعيل استحداث مواضيع الخدمات المتنوعة وتأهيل خبراء الخدمات علي المستوى العالمي.
وصرح بأن بلادنا تملك الموارد السياحية الوافرة والمتنوعة إلى حد يغبطنا العالم عليها، ويتوفر لها كل ما يلزم لتطوير السياحة من الاستقرار السياسي والتفوق النظامي والظروف الاقتصادية المادية، وعندما نطور السياحة بالاستفادة الفعالة من هذه الظروف والبيئة الصالحة، سنحصل على قوة محركة أخرى لتحفيز النهوض بالمناطق المحلية ونمو اقتصاد البلاد، إضافة إلى ارتياد مجال جديد لبناء الثقافة الاشتراكية.
واستطرد قائلا إن المسائل الهامة لتحقيق هذا الغرض هي ضمان الفعالية والنفعية إلى أقصى حد من خلال المسح العلمي للموارد السياحية، وتحديد المعايير القانونية الصائبة بشأن استثمار الأماكن السياحية وبناء المنشآت وحماية الطبيعة والبيئة، والارتقاء بخدمة الدلالة السياحية وتسيير مرافق السياحة إلى المستوى العالمي، فضلا عن تنويع المنتجات السياحية، وطرح المهام المفصلة لتطوير السياحة للبلاد.
ذكر القائدكيم جونغ وون أن بناء منطقة كالما الساحلية للسياحة يعد أول خطوة هامة ذات شأن كبير في وضع صناعة السياحة للبلاد على مدار التطور الملحوظ.
وأشار إلى ضرورة إجادة العمل لترسيخ الأسس المادية لتطوير الاقتصاد المحلي وتحسين معيشة الشعب وتجديد ملامح البلاد على نحو جذري، عن طريق بناء المنطقة الثقافية السياحية الرائعة التي تربط بين منطقة السياحة في جبل كومكانغ ومنطقة كالما الساحلية للسياحة، واستثمار الموارد السياحية في المناطق الأخرى بنشاط، مثل السياحة الجبلية في منطقة سامزيون، فيما بعد.
عبر القائدكيم جونغ وون عن ثقته الراسخة بأن منطقة كالما الساحلية للسياحة، المشربة بالوجدان الساحلي لوطننا الجميل ستظهر سمعتها الأخاذة كونها معلما شهيرا لكوريا، أماكن مشهورة عالمية تلاقي إقبالا كبيرا لأبناء شعبنا وأصدقاء البلدان العديدة في العالم.
من المقرر أن يتم تشغيل منطقة كالما الساحلية للسياحة اعتبارا من حزيران/ يونيو عام 2025.
بفضل القيادة الدقيقة للجنة المركزية للحزب التي أوضحت الخطة لبناء منتجع السياحة المتميز القادر على تلبية مطالب شعبنا الثقافية والوجدانية علي السواحل الجميلة المناظر الطبيعية، بالاستفادة من الخصائص الطبيعية والجغرافية للدولة البحرية، وقادت هذا العمل خطوة فخطوة، بني الكثير من الفنادق والأنزال، ومرافق الخدمات للسباحة، ومرافق الرياضة والتسلية ومرافق الخدمات التجارية والغذائية المتنوعة وغيرها من مختلف أنواع شبكات الخدمات في ميونغسا سيبري من شبه جزيرة كالما، مما يشكل مناظر بديعة.
جال القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية في عدد من الفنادق وشبكات الخدمات التي تم تدشينها في يوم 29 من كانون الأول/ ديسمبر.
تأمل القائد
أضاف أن مناظر منطقة كالما الساحلية للسياحة رائعة جدا، حقا إنها جميلة وجليلة، معربا عن رضاه الكبير لبناء قواعد الخدمات الرئيسية فيها على مستوى رفيع بحيث تتمكن من ضمان الأعمال الخارجية الهامة للدولة وفعالياتها السياسية والثقافية بوقار وشموخ.
أكد أن قدرة ومستوى الخدمة هما تحديدا قيمة المنطقة السياحية، والعنصر الهام الذي تتوقف عليه آفاقها وهو يعطي تعليمات قيمة بشأن تطبيع إدارة وتسيير قواعد الخدمات، مثل مسألة تفعيل استحداث مواضيع الخدمات المتنوعة وتأهيل خبراء الخدمات علي المستوى العالمي.
وصرح بأن بلادنا تملك الموارد السياحية الوافرة والمتنوعة إلى حد يغبطنا العالم عليها، ويتوفر لها كل ما يلزم لتطوير السياحة من الاستقرار السياسي والتفوق النظامي والظروف الاقتصادية المادية، وعندما نطور السياحة بالاستفادة الفعالة من هذه الظروف والبيئة الصالحة، سنحصل على قوة محركة أخرى لتحفيز النهوض بالمناطق المحلية ونمو اقتصاد البلاد، إضافة إلى ارتياد مجال جديد لبناء الثقافة الاشتراكية.
واستطرد قائلا إن المسائل الهامة لتحقيق هذا الغرض هي ضمان الفعالية والنفعية إلى أقصى حد من خلال المسح العلمي للموارد السياحية، وتحديد المعايير القانونية الصائبة بشأن استثمار الأماكن السياحية وبناء المنشآت وحماية الطبيعة والبيئة، والارتقاء بخدمة الدلالة السياحية وتسيير مرافق السياحة إلى المستوى العالمي، فضلا عن تنويع المنتجات السياحية، وطرح المهام المفصلة لتطوير السياحة للبلاد.
ذكر القائد
وأشار إلى ضرورة إجادة العمل لترسيخ الأسس المادية لتطوير الاقتصاد المحلي وتحسين معيشة الشعب وتجديد ملامح البلاد على نحو جذري، عن طريق بناء المنطقة الثقافية السياحية الرائعة التي تربط بين منطقة السياحة في جبل كومكانغ ومنطقة كالما الساحلية للسياحة، واستثمار الموارد السياحية في المناطق الأخرى بنشاط، مثل السياحة الجبلية في منطقة سامزيون، فيما بعد.
عبر القائد
من المقرر أن يتم تشغيل منطقة كالما الساحلية للسياحة اعتبارا من حزيران/ يونيو عام 2025.