زار القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية موقع بناء مصانع الصناعة المحلية في محافظة بيونغآن الشمالية لتوجيه أعمال بنائها.
رافقه في هذه الزيارة ري يونغ كيل رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري، وجونغ كيونغ تايك رئيس الإدارة السياسية العامة للجيش الشعبي الكوري، وجونغ ميونغ دو النائب الأول لرئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري، وكيم يونغ بوك وري تشانغ هو نائبا رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري وغيرهم من قادة الجيش، وكوادر اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري.
كان في إستقباله لدى وصوله إلى المنطقة المعنية قادة وحدات الجيش المعبأة في عملية البناء.
يدفع الضباط والجنود المشاركون في بناء مصانع الصناعة المحلية المعنية المشروع المعماري بقوة في مرحلته النهائية، متخذين ضمان جودة البناء كمطلب أولي، وفاءا تاما للمهام المنهاجية التي طرحها القائدكيم جونغ وون أثناء توجيهه الميداني لعدد من مواقع بناء مصانع الصناعة المحلية.
إطلع القائدكيم جونغ وون على تفاصيل سير تنفيذ البناء من خلال جولاته في مواقع البناء.
عبر القائدكيم جونغ وون عن رضاه الكبير بقيام الجنود البناة هنا بضمان المستوى النوعي العالي في عملية البناء حسب متطلبات التحديث وتوحيد المقاييس والمواصفات، وأثنى عليهم ثناء عاليا وهو يقول إنهم أنجزوا البناء بشكل رائع حقا، وترتبط كافة البنايات بروح وموقف جيشنا لتنفيذ سياسة الحزب كما هي عليه، وهذا بالذات حب للوطن وروح إخلاص للحزب والثورة ومحبة للقرى الأصلية.
قال القائد إنه من المهم حل مسألة وجهة النظر الفكرية في عملية البناء أيضا وليس ثمة أمر مستحيل عندما يتحرك الناس فكريا، موضحا أن نمو جماهير العساكر من خلال مجرى البناء كرواد عصر وأبطال خلق يعرفون المعنى الحقيقي للوطنية ويدعمون الوطن والشعب بالضمير النقي والممارسة الفعلية، إنما هو نجاح قيم لا يقارن مع أي شيء.
أضاف أن العيوب التي ظهرت في عملية مصانع الصناعة المحلية في بعض المدن والأقضية لا يمكن إكتشافها مطلقا في هذا المكان، وتحقق تقدم جديد في رفع الجودة بالإستفادة الفعالة من طرق بنائنا الرائعة التي تم إبداعها في الواقع، مشيرا إلى ضرورة حث أفواج البناء الموفدة إلى المدن والأقضية على تعلم الخبرات المكتسبة في بناء مصانع الصناعة المحلية هنا.
وأكد أنه لأمر يستحق التقدير أن الجيش الشعبي دفع المشاريع بقوة عن طريق تعزيز قوى القادة في وحدات البناء بمختلف المستويات وحل المسائل الناشئة في عملية البناء في حينه، واضعا نصب عينيه الإرادة السامية للجنة المركزية للحزب والتي اتخذت بناء مصانع الصناعة المحلية كمهمة بالغة الأهمية لتعجيل النهوض بالمناطق المحلية.
وذكر أنه لإتجاه إيجابي كفيل بتطور عمارتنا أن يطرأ تغير جديد مؤخرا على نظرة الكوادر والبناة إلى عمل البناء، وتسود جميع مناطق البناء سلوكية إعطاء الأولوية للجودة.
قال القائدكيم جونغ وون إنه كما يؤكد دائما، ينعكس على بناياتنا فكرنا وسياستنا ونظرتنا إلى الجمال وملامح العصر المعني، ولذا، تغدو العمارة استمرارا وطبعا مصغرا للسياسة، منوها بوجوب إنشاء البنايات ولو واحدة منها بصورة رائعة ومتكاملة بشرف عصرنا وجيلنا كرمز العصر ليكون جديرا أمام الأجيال القادمة.
وأشار بالتفصيل إلى الاتجاهات المبدئية والطرق الهامة الناشئة في توسيع بناء المناطق المحلية، مثل مسألة وضع تصاميم المرافق المتقدمة للصحة، والعلوم والتعليم وثقافة الحياة، وإدارة الحبوب الغذائية على نحو عقلاني ونفعي، بما يتفق وأغراض المباني المعنية، ومسألة ضمان النفعية والعصرية بشكل كامل في تصاميم المنشآت الصناعية، ومسألة تعزيز قوى العمال المهرة.
وأعرب عن ثقته بأن الجنود البناة هنا سيؤدون دور رواد في المستقبل أيضا في طليعة ثورة السنوات العشر للنهوض بالمناطق المحلية من خلال دعم تنفيذ سياسة حزبنا، " سياسة 20×10 لتنمية المناطق المحلية " بمنجزات بنائية باهرة.
كان ضباط وجنود وحدة الجيش مفعمين بالحماسة الملتهبة للإسهام في تحقيق رخاء وازدهار دولتنا العظيمة وزيادة رفاهية الشعب بإنطلاقهم بقلب واحد إلى حملات الإبداع العظيمة لإحداث تحولات خارقة في المناطق المحلية، حاملين في قلوبهم توقعات القائدكيم جونغ وون وثقته العالية علو السماء كشرط أولى لحياتهم.
رافقه في هذه الزيارة ري يونغ كيل رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري، وجونغ كيونغ تايك رئيس الإدارة السياسية العامة للجيش الشعبي الكوري، وجونغ ميونغ دو النائب الأول لرئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري، وكيم يونغ بوك وري تشانغ هو نائبا رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري وغيرهم من قادة الجيش، وكوادر اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري.
كان في إستقباله لدى وصوله إلى المنطقة المعنية قادة وحدات الجيش المعبأة في عملية البناء.
يدفع الضباط والجنود المشاركون في بناء مصانع الصناعة المحلية المعنية المشروع المعماري بقوة في مرحلته النهائية، متخذين ضمان جودة البناء كمطلب أولي، وفاءا تاما للمهام المنهاجية التي طرحها القائد
إطلع القائد
عبر القائد
قال القائد إنه من المهم حل مسألة وجهة النظر الفكرية في عملية البناء أيضا وليس ثمة أمر مستحيل عندما يتحرك الناس فكريا، موضحا أن نمو جماهير العساكر من خلال مجرى البناء كرواد عصر وأبطال خلق يعرفون المعنى الحقيقي للوطنية ويدعمون الوطن والشعب بالضمير النقي والممارسة الفعلية، إنما هو نجاح قيم لا يقارن مع أي شيء.
أضاف أن العيوب التي ظهرت في عملية مصانع الصناعة المحلية في بعض المدن والأقضية لا يمكن إكتشافها مطلقا في هذا المكان، وتحقق تقدم جديد في رفع الجودة بالإستفادة الفعالة من طرق بنائنا الرائعة التي تم إبداعها في الواقع، مشيرا إلى ضرورة حث أفواج البناء الموفدة إلى المدن والأقضية على تعلم الخبرات المكتسبة في بناء مصانع الصناعة المحلية هنا.
وأكد أنه لأمر يستحق التقدير أن الجيش الشعبي دفع المشاريع بقوة عن طريق تعزيز قوى القادة في وحدات البناء بمختلف المستويات وحل المسائل الناشئة في عملية البناء في حينه، واضعا نصب عينيه الإرادة السامية للجنة المركزية للحزب والتي اتخذت بناء مصانع الصناعة المحلية كمهمة بالغة الأهمية لتعجيل النهوض بالمناطق المحلية.
وذكر أنه لإتجاه إيجابي كفيل بتطور عمارتنا أن يطرأ تغير جديد مؤخرا على نظرة الكوادر والبناة إلى عمل البناء، وتسود جميع مناطق البناء سلوكية إعطاء الأولوية للجودة.
قال القائد
وأشار بالتفصيل إلى الاتجاهات المبدئية والطرق الهامة الناشئة في توسيع بناء المناطق المحلية، مثل مسألة وضع تصاميم المرافق المتقدمة للصحة، والعلوم والتعليم وثقافة الحياة، وإدارة الحبوب الغذائية على نحو عقلاني ونفعي، بما يتفق وأغراض المباني المعنية، ومسألة ضمان النفعية والعصرية بشكل كامل في تصاميم المنشآت الصناعية، ومسألة تعزيز قوى العمال المهرة.
وأعرب عن ثقته بأن الجنود البناة هنا سيؤدون دور رواد في المستقبل أيضا في طليعة ثورة السنوات العشر للنهوض بالمناطق المحلية من خلال دعم تنفيذ سياسة حزبنا، " سياسة 20×10 لتنمية المناطق المحلية " بمنجزات بنائية باهرة.
كان ضباط وجنود وحدة الجيش مفعمين بالحماسة الملتهبة للإسهام في تحقيق رخاء وازدهار دولتنا العظيمة وزيادة رفاهية الشعب بإنطلاقهم بقلب واحد إلى حملات الإبداع العظيمة لإحداث تحولات خارقة في المناطق المحلية، حاملين في قلوبهم توقعات القائد