في يوم 29 من أيلول/ سبتمبر، وجه القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية عملية إعادة بناء المنطقة المتضررة من الفيضان في محافظة بيونغآن الشمالية، على الطبيعة.
رافقه في هذا التوجيه جو يونغ واون وري إيل هوان، أمينا اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري وكيم يونغ بوك، نائب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري.
كان في إستقباله لدى وصوله إلى المنطقة المتضررة قادة وحدات الجيش المشاركة في إعادة بناء المنطقة المعنية.
إطلع القائدكيم جونغ وون على تفاصيل حالة سير البناء وهو يشاهد المنظر العام من الأعلى لقسم المساكن المزمع بناؤها حديثا.
قدر تقديرا عاليا جهود جميع البناة الذين يحققون منجزات فريدة يوما بعد يوم حاملين في قلوبهم الحارة بالدم نداء وطنيا يدعو إلى العمل بمزيد من الهمة من أجل رخاء وإزدهار دولتنا العظيمة.
أكد مجددا أن مسألة تبديد آلام المنكوبين في أسرع وقت ممكن وإعادة نظام الإنتاج والحياة في المنطقة المتضررة إلى نصابه الطبيعي إنما هي مهمة أولوية عاجلة لحزبنا وحكومتنا، مشيرا إلى واجب جميع البناة لبناء المساكن على أعلى المستويات في أقرب الآجال، عن طريق بذل الجهود المضاعفة والمودة الصادقة حتى يستقر سكان المنطقة المتضررة من الفيضان في مهود السعادة.
وطالب مرارا بتوجيه الجهود الأولية دائما إلى ضمان جودة الإنشاءات تماما، لأن رفع الأضرار ليس مجرد مسألة القضاء على عواقب الكوارث الطبيعية، بل هو عملية بالغة الأهمية لتحقيق برنامج حزبنا الضخم لتنمية المناطق المحلية.
قال إن جميع العمارات الشاهدة على عصر التغير تعكس فكرنا وسياستنا ونظرتنا إلى الجمال وبذلك، يعد البناء تعبيرا إيضاحيا عن السياسة، مؤكدا أن جميع البناة يتعين عليهم تلبية متطلبات التصاميم والأساليب الهندسية بشكل كامل واضعين نصب أعينهم أن ضمان الجودة هو تحديدا تنفيذ دقيق لسياسة الحزب ومسألة سياسية هامة للحفاظ على ثقة الشعب بالحزب، ويناضلوا بقوة في حينه ضد أتفه ظواهر الإستخفاف برفع الجودة دون أن يتغاضوا عنها على الإطلاق.
جال القائدكيم جونغ وون في موقع بناء المساكن مع الكوادر المرافقين له.
تأمل القائد ملامح العمل للبناة، معبرا عن شكره للعالم الروحي والجهود المتفانية لأولئك المخلصين بلا حدود للوطن والشعب.
قال إن الجنود البناة وأعضاء فرقة الصدام الشبابية الذين تطوعوا للعمل في مواقع رفع الأضرار هم مناضلون طلائع يقفون في مقدمة النضال المشرف من أجل الشعب العظيم الذي يبجله حزبنا كالسماء، مؤكدا على واجب الكوادر لإيلاء الاهتمام العميق دائما لتوفير ظروف حياتهم وموضحا أن الحزب سيتخذ إجراءات هامة لذلك.
إطلع القائدكيم جونغ وون على حالة سير المشروع لبناء السد في منطقة الجزيرة، مشيرا إلى الطرق لإنشائه كيلا تشوبه شائبة حتى في المستقبل البعيد.
قال إن الحملة الراهنة لرفع الأضرار هي عملية سياسية أخرى تحتل مكانة هامة في الإرتقاء بمرحلة تطور الحضارة الريفية الواردة في برنامج الثورة الريفية للحزب إلى مرحلة أعلى، منوها بوجوب تكثيف الدعاية والتعبئة السياسية بقوة لزرع الوعي بكونهم مضطلعين مباشرين ومنفذين للنضال المقدس الرامي إلى ضمان الوجود المستقل لدولتنا وشرفها ورفاهية الشعب في المناطق المحلية في قلوب جميع البناة كإيمان لهم.
كما أوضح الإرشادات المنهاجية المتعلقة بإعادة البناء مثل مسألة توفير اللوازم والمعدات اللازمة للمشروع في حينه كأولوية من خلال تنظيم النقل بدقة، ومسألة رفع المستوى النوعي للبنايات عن طريق تسريع مشروع بناء هياكلها إلى أقصى حد وتخصيص المزيد من الوقت لوضع اللمسة الأخيرة، ومسألة تحسين العمل لترتيب البيئة المحيطة والتحريج من نواح زينية ونفعية، بما يتناسب مع بناء المنطقة السكنية المتحضرة والعصرية.
ثم، أعرب القائدكيم جونغ وون عن توقعاته وثقته بأن الجنود البناة وأعضاء فرقة الصدام الشبابية سيحققون مآثر رائعة في مواقع العمل المشرف لتوفير موئل الحياة المستقرة والمتحضرة للشعب في المنطقة المتضررة من الفيضان في أسرع وقت ممكن، يحدوهم الوعي بأنهم صانعو العصر الجديد وأبطال الريادة الذين يحملون على عاتقهم القضية الجبارة للتطور الشامل للدولة والثقة الثابتة بأنفسهم.
عقد جميع البناة عزما ملتهبا على إظهار تفوق إشتراكيتنا المتمحورة على جماهير الشعب دون تحفظ، بتحويل أرض الوطن الذي تغلب على السيول الطبيعية العاتية إلى جنة إشتراكية تتفتح فيها أزهار سعادة الشعب، عن طريق تنفيذ التعليمات الميدانية للقائدكيم جونغ وون تنفيذا كاملا دون أدنى إنحراف ودون قيد أو شرط، وهم يتطلعون بتأثر بالغ إليه بصفته معلما بارزا وأبا عظيما يفتح لهم آفاق صنع المعجزات ويلهمهم قوة وشجاعة غير محدودتين بمجيئه حتى إلى موقع إعادة البناء.
رافقه في هذا التوجيه جو يونغ واون وري إيل هوان، أمينا اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري وكيم يونغ بوك، نائب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري.
كان في إستقباله لدى وصوله إلى المنطقة المتضررة قادة وحدات الجيش المشاركة في إعادة بناء المنطقة المعنية.
إطلع القائد
قدر تقديرا عاليا جهود جميع البناة الذين يحققون منجزات فريدة يوما بعد يوم حاملين في قلوبهم الحارة بالدم نداء وطنيا يدعو إلى العمل بمزيد من الهمة من أجل رخاء وإزدهار دولتنا العظيمة.
أكد مجددا أن مسألة تبديد آلام المنكوبين في أسرع وقت ممكن وإعادة نظام الإنتاج والحياة في المنطقة المتضررة إلى نصابه الطبيعي إنما هي مهمة أولوية عاجلة لحزبنا وحكومتنا، مشيرا إلى واجب جميع البناة لبناء المساكن على أعلى المستويات في أقرب الآجال، عن طريق بذل الجهود المضاعفة والمودة الصادقة حتى يستقر سكان المنطقة المتضررة من الفيضان في مهود السعادة.
وطالب مرارا بتوجيه الجهود الأولية دائما إلى ضمان جودة الإنشاءات تماما، لأن رفع الأضرار ليس مجرد مسألة القضاء على عواقب الكوارث الطبيعية، بل هو عملية بالغة الأهمية لتحقيق برنامج حزبنا الضخم لتنمية المناطق المحلية.
قال إن جميع العمارات الشاهدة على عصر التغير تعكس فكرنا وسياستنا ونظرتنا إلى الجمال وبذلك، يعد البناء تعبيرا إيضاحيا عن السياسة، مؤكدا أن جميع البناة يتعين عليهم تلبية متطلبات التصاميم والأساليب الهندسية بشكل كامل واضعين نصب أعينهم أن ضمان الجودة هو تحديدا تنفيذ دقيق لسياسة الحزب ومسألة سياسية هامة للحفاظ على ثقة الشعب بالحزب، ويناضلوا بقوة في حينه ضد أتفه ظواهر الإستخفاف برفع الجودة دون أن يتغاضوا عنها على الإطلاق.
جال القائد
تأمل القائد ملامح العمل للبناة، معبرا عن شكره للعالم الروحي والجهود المتفانية لأولئك المخلصين بلا حدود للوطن والشعب.
قال إن الجنود البناة وأعضاء فرقة الصدام الشبابية الذين تطوعوا للعمل في مواقع رفع الأضرار هم مناضلون طلائع يقفون في مقدمة النضال المشرف من أجل الشعب العظيم الذي يبجله حزبنا كالسماء، مؤكدا على واجب الكوادر لإيلاء الاهتمام العميق دائما لتوفير ظروف حياتهم وموضحا أن الحزب سيتخذ إجراءات هامة لذلك.
إطلع القائد
قال إن الحملة الراهنة لرفع الأضرار هي عملية سياسية أخرى تحتل مكانة هامة في الإرتقاء بمرحلة تطور الحضارة الريفية الواردة في برنامج الثورة الريفية للحزب إلى مرحلة أعلى، منوها بوجوب تكثيف الدعاية والتعبئة السياسية بقوة لزرع الوعي بكونهم مضطلعين مباشرين ومنفذين للنضال المقدس الرامي إلى ضمان الوجود المستقل لدولتنا وشرفها ورفاهية الشعب في المناطق المحلية في قلوب جميع البناة كإيمان لهم.
كما أوضح الإرشادات المنهاجية المتعلقة بإعادة البناء مثل مسألة توفير اللوازم والمعدات اللازمة للمشروع في حينه كأولوية من خلال تنظيم النقل بدقة، ومسألة رفع المستوى النوعي للبنايات عن طريق تسريع مشروع بناء هياكلها إلى أقصى حد وتخصيص المزيد من الوقت لوضع اللمسة الأخيرة، ومسألة تحسين العمل لترتيب البيئة المحيطة والتحريج من نواح زينية ونفعية، بما يتناسب مع بناء المنطقة السكنية المتحضرة والعصرية.
ثم، أعرب القائد
عقد جميع البناة عزما ملتهبا على إظهار تفوق إشتراكيتنا المتمحورة على جماهير الشعب دون تحفظ، بتحويل أرض الوطن الذي تغلب على السيول الطبيعية العاتية إلى جنة إشتراكية تتفتح فيها أزهار سعادة الشعب، عن طريق تنفيذ التعليمات الميدانية للقائد