أسدى القائد المحترم الرفيق كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية التوجيهات الميدانية لمعهد أبحاث السلاح النووي وقاعدة إنتاج المواد النووية بدرجة السلاح ليطلع على حالة إنتاج القنبلة النووية والمواد النووية في الوقت الراهن، وطرح المهام البالغة الأهمية بشأن الخطة المستقبلية لزيادة إنتاج المواد النووية بدرجة السلاح.
رافقه في هذه التوجيهات هونغ سونغ مو، النائب الأول لرئيس القسم للجنة المركزية لحزب العمل الكوري.
أشاد القائدكيم جونغ وون بمآثر العلماء والتقنيين والكوادر في قطاع إنتاج الأسلحة النووية، الذين ينجزون خطة إنتاج المواد النووية بدرجة السلاح، اللازمة لصنع القنبلة النووية دون أدنى تقصير، بدافع من الروح الثورية والإيمان الراسخين لحماية التقدم الظافر لقضية زوتشيه الثورية بصمود بأقوى القوات المسلحة النووية.
اطلع القائد على مجمل حالات إدارة العمليات الإنتاجية من خلال تفقد قاعة التحكم في قاعدة تخصيب اليورانيوم.
بعد أن تلقى تقريرا عن الإنتاج الراهن للمواد النووية بلا كلل عن طريق بحث وتطوير وإدخال أجهزة الطرد المركزي ومختلف أنواع أجهزة الإحساس والتحكم وغيرها من كافة عناصر الأنظمة بالقوة الذاتية والتقنية الخاصة، عبر عن رضاه الكبير.
أثناء جولته في موقع الإنتاج، قال إنه يشعر بجيشان القوة حقا بمجرد رؤية هذا المكان، مضيفا أنه إذا أردنا زيادة الأسلحة النووية للدفاع الذاتي بصورة متوالية هندسية وفاء لنهج حزبنا الخاص ببناء القوات المسلحة النووية، علينا أن نرفع قابلية الانفصال المنفرد لأجهزة الطرد المركزي أكثر من ذي قبل، بالإضافة إلى زيادتها بعدد أكبر دون أن نركن راضين بالنجاحات المحققة حتى الآن، ونرسخ الأسس لإنتاج المواد النووية بدرجة السلاح إلى أبعد حد، عن طريق دفع العمل قدما حسب الخطة لإدخال أجهزة الطرد المركزي من طراز جديد والتي بلغت مرحلة إكمالها.
اطلع القائدكيم جونغ وون على تفاصيل أجندة تركيب المعدات وهو يتفقد موقع المشروع لتوسيع قدرة الإنتاج الحالي للأسلحة النووية.
أعرب عن ارتياحه الكبير بشكل متكرر، قائلا إن القدرة التقنية لقطاع طاقتنا الذرية عظيمة حقا، وشجعه وألهمه مؤكدا أن حزبنا طرح الاستراتيجية الهامة الجديدة الخاصة ببناء القوات المسلحة النووية واثقا بعاملي قطاع الطاقة الذرية الذين هبوا كالجبابرة عاقدين عزما متقدا على فتح الطريق الواسعة لقضية زوتشيه الثورية بالقدرة النووية، لذا، يتعين على العلماء الحمر المخلصين لحزبنا في القطاع النووي تنفيذ سياسة الحزب القاضية ببناء القوات المسلحة النووية دون أدنى انحراف ودون قيد أو شرط، انطلاقا من الإيمان الصلب والمؤهلات الرفيعة.
أشار إلى أن المؤامرات المهددة النووية التي تلجأ إليها الإمبريالية الأمريكية والقوى الدائرة في فلكها ضد جمهوريتنا تزداد سفورا في الآونة الأخيرة أيضا حتى تتجاوز حدود الخطورة، قائلا إن البيئة الأمنية التي تواجهها جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وخصوصية ثورتنا التي تحتاج إلى التصدي للولايات المتحدة الأمريكية واحتوائها دائما والتهديدات المرتقبة تطلب منا أن نواصل توسيع وتعزيز قدرة الدفاع الوطني الذاتي والقدرة على الهجوم الاستباقي باتخاذ القوات المسلحة النووية محورا لها، وكما يؤكده دائما، لا بد من التقدم إلى الأمام بمزيد من السرعة والثقة في النضال الرامي إلى الحفاظ الدائم على حالة الرد التام للقوات المسلحة النووية وتحسينها إلى أبعد الحدود.
تابع يقول إن المقاتلين في قطاع إنتاج الأسلحة النووية والذين يتحملون المسؤولية الأعظم شأنا لأداء الرسالة التاريخية لتعزيز قدرة بلادنا على ردع الحرب النووية بشكل نوعي وكمي وبصورة مستدامة وبسرعة عالية يجب أن ينفذوا المهام المقدسة المنوطة بهم أمام الحزب والثورة على أفضل وجه من خلال انطلاقهم بهمة إلى حملة الإنتاج دون توقف.
أكد القائد ضرورة إحراز نجاحات ملحوظة جديدة بوضع أهداف مستقبلية أعلى في إنتاج المواد النووية اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية التكتيكية وتركيز كل الجهود عليه، وطرح المهام البالغة الأهمية والاتجاهات بشأن ذلك.
عقد جميع المقاتلين في القطاع النووي والذين تشرفوا بتلقي التعليمات الميدانية للقائدكيم جونغ وون عزما ملتهبا على إحداث القفزة الكبرى في مسيرة تنفيذ النهج الاستراتيجي النووي للحزب عن طريق توفير الضمان المطلق والثابت للولادة المستمرة والناجحة لأسلحتنا النووية المقتدرة، حاملين في قلوبهم الحارة بالدماء ثقة كبيرة للقائد الذي يوجه بتعزيز أقوى ترسانة نووية في العالم بصورة أكبر لتكون جديرة بحماية التطور المستقل لدولتنا والحياة السعيدة والسلامة لشعبنا وطريق تقدم ثورة زوتشيه بحزم، ويبرزهم في الخط الأمامي لذلك النضال المقدس.
رافقه في هذه التوجيهات هونغ سونغ مو، النائب الأول لرئيس القسم للجنة المركزية لحزب العمل الكوري.
أشاد القائد
اطلع القائد على مجمل حالات إدارة العمليات الإنتاجية من خلال تفقد قاعة التحكم في قاعدة تخصيب اليورانيوم.
بعد أن تلقى تقريرا عن الإنتاج الراهن للمواد النووية بلا كلل عن طريق بحث وتطوير وإدخال أجهزة الطرد المركزي ومختلف أنواع أجهزة الإحساس والتحكم وغيرها من كافة عناصر الأنظمة بالقوة الذاتية والتقنية الخاصة، عبر عن رضاه الكبير.
أثناء جولته في موقع الإنتاج، قال إنه يشعر بجيشان القوة حقا بمجرد رؤية هذا المكان، مضيفا أنه إذا أردنا زيادة الأسلحة النووية للدفاع الذاتي بصورة متوالية هندسية وفاء لنهج حزبنا الخاص ببناء القوات المسلحة النووية، علينا أن نرفع قابلية الانفصال المنفرد لأجهزة الطرد المركزي أكثر من ذي قبل، بالإضافة إلى زيادتها بعدد أكبر دون أن نركن راضين بالنجاحات المحققة حتى الآن، ونرسخ الأسس لإنتاج المواد النووية بدرجة السلاح إلى أبعد حد، عن طريق دفع العمل قدما حسب الخطة لإدخال أجهزة الطرد المركزي من طراز جديد والتي بلغت مرحلة إكمالها.
اطلع القائد
أعرب عن ارتياحه الكبير بشكل متكرر، قائلا إن القدرة التقنية لقطاع طاقتنا الذرية عظيمة حقا، وشجعه وألهمه مؤكدا أن حزبنا طرح الاستراتيجية الهامة الجديدة الخاصة ببناء القوات المسلحة النووية واثقا بعاملي قطاع الطاقة الذرية الذين هبوا كالجبابرة عاقدين عزما متقدا على فتح الطريق الواسعة لقضية زوتشيه الثورية بالقدرة النووية، لذا، يتعين على العلماء الحمر المخلصين لحزبنا في القطاع النووي تنفيذ سياسة الحزب القاضية ببناء القوات المسلحة النووية دون أدنى انحراف ودون قيد أو شرط، انطلاقا من الإيمان الصلب والمؤهلات الرفيعة.
أشار إلى أن المؤامرات المهددة النووية التي تلجأ إليها الإمبريالية الأمريكية والقوى الدائرة في فلكها ضد جمهوريتنا تزداد سفورا في الآونة الأخيرة أيضا حتى تتجاوز حدود الخطورة، قائلا إن البيئة الأمنية التي تواجهها جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وخصوصية ثورتنا التي تحتاج إلى التصدي للولايات المتحدة الأمريكية واحتوائها دائما والتهديدات المرتقبة تطلب منا أن نواصل توسيع وتعزيز قدرة الدفاع الوطني الذاتي والقدرة على الهجوم الاستباقي باتخاذ القوات المسلحة النووية محورا لها، وكما يؤكده دائما، لا بد من التقدم إلى الأمام بمزيد من السرعة والثقة في النضال الرامي إلى الحفاظ الدائم على حالة الرد التام للقوات المسلحة النووية وتحسينها إلى أبعد الحدود.
تابع يقول إن المقاتلين في قطاع إنتاج الأسلحة النووية والذين يتحملون المسؤولية الأعظم شأنا لأداء الرسالة التاريخية لتعزيز قدرة بلادنا على ردع الحرب النووية بشكل نوعي وكمي وبصورة مستدامة وبسرعة عالية يجب أن ينفذوا المهام المقدسة المنوطة بهم أمام الحزب والثورة على أفضل وجه من خلال انطلاقهم بهمة إلى حملة الإنتاج دون توقف.
أكد القائد ضرورة إحراز نجاحات ملحوظة جديدة بوضع أهداف مستقبلية أعلى في إنتاج المواد النووية اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية التكتيكية وتركيز كل الجهود عليه، وطرح المهام البالغة الأهمية والاتجاهات بشأن ذلك.
عقد جميع المقاتلين في القطاع النووي والذين تشرفوا بتلقي التعليمات الميدانية للقائد