قام القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية بالتوجيه الميداني لشؤون بناء السفن.
رافقه كوادر اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري، الرفاق جو يونغ واون، وباك جونغ تشون، وري إيل هوان، وكيم جاى ريونغ، وجو تشون ريونغ، والأميرال كيم ميونغ سيك، قائد القوات البحرية للجيش الشعبي الكوري.
اطلع القائدكيم جونغ وون بالتفصيل على الشؤون الأخيرة لتحديث عمليات بناء السفن، متجولا في مختلف أنواع العمليات الإنتاجية وموقع بناء السفن.
وتحدث عن ضرورة إعطاء الأولوية القصوى لتعزيز الأسس المادية والتقنية لمجمل صناعة بناء السفن والارتقاء الفائق بمستوى تحديثها، بغية توخي الدقة في تنفيذ سياسة الحزب الخاصة بالصناعة العسكرية وصناعة بناء السفن، ومن أجل ذلك، لا بد من اتخاذ الإجراءات الحكومية الإضافية المشددة، موضحا مكررا اتجاه النضال الثوري لفتح عهد التطور الجديد لصناعة بناء السفن.
وأشار مكررا إلى أن تعزيز القوات البحرية يطرح اليوم كمسألة بالغة الأهمية في الدفاع القوي عن سيادة البلد البحرية والإسراع باستعداد الحرب، وأكد مرة أخرى أن تحديث صناعة بناء السفن بما يتلاءم مع متطلبات القرن الجديد يصبح ضمانا هاما وشرطا مسبقا لتنفيذ خط حزبنا الخاص ببناء الدفاع الوطني والاقتصاد.
وتطرق إلى ضرورة زيادة توظيف أموال الدولة وتعزيز التوجيهات السياسية والتقنية، بحيث يمكن جريان تنفيذ المهام الراهنة وأعمال الخطة المستقبلية الرامية إلى توطيد أسس تطوير صناعة بناء السفن، التي تم إقرارها وتنظيمها في المؤتمر الثامن للحزب، جريانا طبيعيا بموجب جدولها الزمني، ومن ضمن المحاسبة العلمية.
رافقه كوادر اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري، الرفاق جو يونغ واون، وباك جونغ تشون، وري إيل هوان، وكيم جاى ريونغ، وجو تشون ريونغ، والأميرال كيم ميونغ سيك، قائد القوات البحرية للجيش الشعبي الكوري.
اطلع القائد
وتحدث عن ضرورة إعطاء الأولوية القصوى لتعزيز الأسس المادية والتقنية لمجمل صناعة بناء السفن والارتقاء الفائق بمستوى تحديثها، بغية توخي الدقة في تنفيذ سياسة الحزب الخاصة بالصناعة العسكرية وصناعة بناء السفن، ومن أجل ذلك، لا بد من اتخاذ الإجراءات الحكومية الإضافية المشددة، موضحا مكررا اتجاه النضال الثوري لفتح عهد التطور الجديد لصناعة بناء السفن.
وأشار مكررا إلى أن تعزيز القوات البحرية يطرح اليوم كمسألة بالغة الأهمية في الدفاع القوي عن سيادة البلد البحرية والإسراع باستعداد الحرب، وأكد مرة أخرى أن تحديث صناعة بناء السفن بما يتلاءم مع متطلبات القرن الجديد يصبح ضمانا هاما وشرطا مسبقا لتنفيذ خط حزبنا الخاص ببناء الدفاع الوطني والاقتصاد.
وتطرق إلى ضرورة زيادة توظيف أموال الدولة وتعزيز التوجيهات السياسية والتقنية، بحيث يمكن جريان تنفيذ المهام الراهنة وأعمال الخطة المستقبلية الرامية إلى توطيد أسس تطوير صناعة بناء السفن، التي تم إقرارها وتنظيمها في المؤتمر الثامن للحزب، جريانا طبيعيا بموجب جدولها الزمني، ومن ضمن المحاسبة العلمية.