زار القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مؤسسة صناعة الدفاع الوطني التابعة للجنة الاقتصادية الثانية، واطلع على حالة إنتاج الأسلحة والأعتدة العسكرية.
رافقه الكوادر في اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري، الرفاق جو يونغ واون، وباك جونغ تشون، وري ايل هوان، وكيم جاي ريونغ، وجو تشون ريونغ، وكيم جونغ سيك.
فيما يجول القائد في مواقع الإنتاج للمؤسسة، اطلع على حالة إنتاج الأسلحة والأعتدة العسكرية في النصف الثاني من هذا العام.
وقدر عالي التقدير أسلوب النضال الصامد والعالم الفكري والروحي الخارق للكوادر والعمال في المؤسسة الذين يساهمون مساهمة كبيرة في تطوير قواتنا المسلحة، فيما هم ينفذون مهام الإنتاج العسكري الضخمة بدقة وعلى وجه المسؤولية، وفاء لسياسة الحزب الخاصة بالصناعة العسكرية، وعبر لهم عن شكره.
واطلع على الخصائص البنيوية والكفاية والمواصفات التكتيكية والتقنية للأسلحة والأعتدة العسكرية التي يتم تطويرها وإنتاجها حديثا، مؤكدا على ضرورة إعلاء مستوى علمية الإنتاج العسكري وتحديثه وضمان الكفاية القتالية للأسلحة والأعتدة العسكرية ضمانا كاملا.
وعبر مرارا عن رضاه لضمان الآفاق الأكيدة لبلوغ هدف إنتاج الأسلحة والأعتدة العسكرية خلال السنوات الخمس والذي قرره ونظمه المؤتمر الثامن للحزب، وذلك، بفضل النضال الدؤوب الذي يقوم به أفراد طبقتنا العاملة في القطاع العسكري، وأوضح المبادئ والطرق التي يجب على مؤسسة صناعة الدفاع الوطني أن تتمسك بها على الدوام في الإنتاج العسكري.
رافقه الكوادر في اللجنة المركزية لحزب العمل الكوري، الرفاق جو يونغ واون، وباك جونغ تشون، وري ايل هوان، وكيم جاي ريونغ، وجو تشون ريونغ، وكيم جونغ سيك.
فيما يجول القائد في مواقع الإنتاج للمؤسسة، اطلع على حالة إنتاج الأسلحة والأعتدة العسكرية في النصف الثاني من هذا العام.
وقدر عالي التقدير أسلوب النضال الصامد والعالم الفكري والروحي الخارق للكوادر والعمال في المؤسسة الذين يساهمون مساهمة كبيرة في تطوير قواتنا المسلحة، فيما هم ينفذون مهام الإنتاج العسكري الضخمة بدقة وعلى وجه المسؤولية، وفاء لسياسة الحزب الخاصة بالصناعة العسكرية، وعبر لهم عن شكره.
واطلع على الخصائص البنيوية والكفاية والمواصفات التكتيكية والتقنية للأسلحة والأعتدة العسكرية التي يتم تطويرها وإنتاجها حديثا، مؤكدا على ضرورة إعلاء مستوى علمية الإنتاج العسكري وتحديثه وضمان الكفاية القتالية للأسلحة والأعتدة العسكرية ضمانا كاملا.
وعبر مرارا عن رضاه لضمان الآفاق الأكيدة لبلوغ هدف إنتاج الأسلحة والأعتدة العسكرية خلال السنوات الخمس والذي قرره ونظمه المؤتمر الثامن للحزب، وذلك، بفضل النضال الدؤوب الذي يقوم به أفراد طبقتنا العاملة في القطاع العسكري، وأوضح المبادئ والطرق التي يجب على مؤسسة صناعة الدفاع الوطني أن تتمسك بها على الدوام في الإنتاج العسكري.