تتدفق مشاعر الاحترام الحار غير المحدود لأبناء الشعب في كل أرجاء البلاد الذين يستقبلون عيد الانتصار العظيم في الحرب نحو تل الخلود على سفح جبل سوكباك حيث يحتضن العلم الكريم لدولتنا القوية وراية حزب العمل الكوري بسمو وجلال الشهداء الأبطال في زمن الحرب.
يزور الكوادر القياديون في الدولة والضباط الآمرون للجيش الشعبي والجماهير العاملة والطلبة في المدارس الثورية والطلبة الشباب وغيرهم من أبناء الجيل الناشئ أيضا مقبرة المحاربين الشهداء في حرب التحرير الوطنية مع المحاربين القدامى وفي أيديهم الأزهار الجميلة وهم يذكرون بسمو الروح الثورية للمدافعين عن الوطن في خمسينيات القرن الماضي والذين منحوا المجد والسمعة الخالدة لكوريا البطلة والشعب البطل.
قبل ظهر يوم 26 من تموز/ يوليو، زار القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مقبرة المحاربين الشهداء في حرب التحرير الوطنية بمناسبة الذكرى الحادية والسبعين للانتصار في حرب التحرير الوطنية.
كان يصطف حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري أمام المقبرة.
وضع القائدكيم جونغ وون زهرة على المقبرة وعبر عن آيات الاحترام للشهداء، عائدا بذاكرته المؤثرة إلى الروح البطولية الخالدة والتضحيات الغالية لأبناء الجيل المنتصر في الحرب والذين ناضلوا ببذل شبابهم وحياتهم دون تردد من أجل أعظم وأقدس وطن، الوطن الأم.
أطلقت المدفعية طلقات حدادا على أرواح المحاربين الشهداء في حرب التحرير الوطنية.
جال القائدكيم جونغ وون في المقبرة مع المحاربين القدامى.
قال القائد بنبرة مؤثرة إن المدافعين الأوائل عن جمهوريتنا والذين حققوا معجزة يوم 27 من تموز/ يوليو كانوا جميعا ثوريين غيورين ذوي مثل سامية وآمال وطموحات جميلة، كما كانوا أبطالا ووطنيين حقيقيين خلقوا بدمائهم الحارة تاريخ المقاومة الأسطورية الذي يتطلع إليه العالم كله بنظرات الاحترام وفتحوا مستقبلا مشرقا لثورتنا.
أضاف أن كوريا الاشتراكية اليوم التي تظهر فخرها بوصفها دولة قوية قاهرة أكثر كرامة واستقلالية توجد بفضل وجود يوم 27 من تموز/ يوليو الخالد الذي أبرزه أبناء الجيل المنتصر العظيم في الحرب بجلال أمام العصر والتاريخ ببذل كل الغالي والثمين، مؤكدا أن اشتراكيتنا تحرز نصرا تلو الآخر للأبد، عندما نواصل روحهم الراسخة للدفاع عن الوطن والثورة دون تغير كقوة قاهرة فريدة لدولتنا وشعبنا.
أشار إلى أنه لرسالة مقدسة وواجب أساسي لأبناء جيلنا أن يحافظوا بثبات على فكرنا ونظامنا الذي دافع عنه أبناء الجيل المنتصر في الحرب بدمائهم ويقيموا جنة الشعب الكفيلة بسعادة الأجيال القادمة على هذه الأرض المشربة بالروح السامية للشهداء، معربا عن عزمه الراسخ على مواصلة كتابة سيرة الدولة القوية لجمهوريتنا التي ستتألق بمسيرة الوراثة العظيمة والازدهار.
فيما كان الحضور يجولون في المقبرة بمشاعر السمو والإجلال، وضعوا زهرات على قبور الشهداء تعبيرا عن قسمهم على مواصلة الروح والمعنويات النبيلة لأولئك الأبطال بثبات والذين اقتحموا نحو الانتصار مطلقين الهتافات العالية بحياة الزعيم والوطن في كافة المعارك الحاسمة إبان الحرب الطاحنة التي تقرر مصير الدولة بقاء أم دمارا وأرسوا حجر الأساس لجمهوريتنا الصامد حتى أمام عواصف التاريخ الهوجاء.
دويت الشهب النارية تهز السماء والأرض في شهر تموز/ يوليو العميق المغزى بما يعكس الاحترام السامي المقدم إلى المنتصرين في السنوات العظيمة والإرادة الكفاحية الثابتة للوراثة لمواصلة تاريخ كوريا زوتشيه، تاريخ الانتصار في الحرب إلى مائة، ألف سنة.
ستتواصل الروح البطولية لأبناء الجيل المنتصر في الحرب بثبات عاما بعد عام وسيتألق النصر في التاريخ للأبد كرمز خالد لكوريا، لأننا نتمتع بقيادة القائد العظيمكيم جونغ وون باعتباره قوة مطلقة لدولتنا الجبارة وراية للنصر الدائم.
يزور الكوادر القياديون في الدولة والضباط الآمرون للجيش الشعبي والجماهير العاملة والطلبة في المدارس الثورية والطلبة الشباب وغيرهم من أبناء الجيل الناشئ أيضا مقبرة المحاربين الشهداء في حرب التحرير الوطنية مع المحاربين القدامى وفي أيديهم الأزهار الجميلة وهم يذكرون بسمو الروح الثورية للمدافعين عن الوطن في خمسينيات القرن الماضي والذين منحوا المجد والسمعة الخالدة لكوريا البطلة والشعب البطل.
قبل ظهر يوم 26 من تموز/ يوليو، زار القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية مقبرة المحاربين الشهداء في حرب التحرير الوطنية بمناسبة الذكرى الحادية والسبعين للانتصار في حرب التحرير الوطنية.
كان يصطف حرس الشرف للجيش الشعبي الكوري أمام المقبرة.
وضع القائد
أطلقت المدفعية طلقات حدادا على أرواح المحاربين الشهداء في حرب التحرير الوطنية.
جال القائد
قال القائد بنبرة مؤثرة إن المدافعين الأوائل عن جمهوريتنا والذين حققوا معجزة يوم 27 من تموز/ يوليو كانوا جميعا ثوريين غيورين ذوي مثل سامية وآمال وطموحات جميلة، كما كانوا أبطالا ووطنيين حقيقيين خلقوا بدمائهم الحارة تاريخ المقاومة الأسطورية الذي يتطلع إليه العالم كله بنظرات الاحترام وفتحوا مستقبلا مشرقا لثورتنا.
أضاف أن كوريا الاشتراكية اليوم التي تظهر فخرها بوصفها دولة قوية قاهرة أكثر كرامة واستقلالية توجد بفضل وجود يوم 27 من تموز/ يوليو الخالد الذي أبرزه أبناء الجيل المنتصر العظيم في الحرب بجلال أمام العصر والتاريخ ببذل كل الغالي والثمين، مؤكدا أن اشتراكيتنا تحرز نصرا تلو الآخر للأبد، عندما نواصل روحهم الراسخة للدفاع عن الوطن والثورة دون تغير كقوة قاهرة فريدة لدولتنا وشعبنا.
أشار إلى أنه لرسالة مقدسة وواجب أساسي لأبناء جيلنا أن يحافظوا بثبات على فكرنا ونظامنا الذي دافع عنه أبناء الجيل المنتصر في الحرب بدمائهم ويقيموا جنة الشعب الكفيلة بسعادة الأجيال القادمة على هذه الأرض المشربة بالروح السامية للشهداء، معربا عن عزمه الراسخ على مواصلة كتابة سيرة الدولة القوية لجمهوريتنا التي ستتألق بمسيرة الوراثة العظيمة والازدهار.
فيما كان الحضور يجولون في المقبرة بمشاعر السمو والإجلال، وضعوا زهرات على قبور الشهداء تعبيرا عن قسمهم على مواصلة الروح والمعنويات النبيلة لأولئك الأبطال بثبات والذين اقتحموا نحو الانتصار مطلقين الهتافات العالية بحياة الزعيم والوطن في كافة المعارك الحاسمة إبان الحرب الطاحنة التي تقرر مصير الدولة بقاء أم دمارا وأرسوا حجر الأساس لجمهوريتنا الصامد حتى أمام عواصف التاريخ الهوجاء.
دويت الشهب النارية تهز السماء والأرض في شهر تموز/ يوليو العميق المغزى بما يعكس الاحترام السامي المقدم إلى المنتصرين في السنوات العظيمة والإرادة الكفاحية الثابتة للوراثة لمواصلة تاريخ كوريا زوتشيه، تاريخ الانتصار في الحرب إلى مائة، ألف سنة.
ستتواصل الروح البطولية لأبناء الجيل المنتصر في الحرب بثبات عاما بعد عام وسيتألق النصر في التاريخ للأبد كرمز خالد لكوريا، لأننا نتمتع بقيادة القائد العظيم