آثار قيادة الأب العظيم كيم جونغ وون الذي يواصل دائما التفكير الخلاق والتفاني الجليل من أجل توفير الحياة الأكثر تمدنا وسعادة لشعبنا، تركت بجلاء في منطقة كالما بواونسان التي تتحول إلى مكان خلاب وجميل للسياحة الحضارية للشعب بصورة تبهر الأنظار وهي تروي الأسطورة المؤثرة الأخرى المشربة بحب الشعب.
في يوم 16 من تموز/ يوليو، وجه القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية أعمال بناء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان على الطبيعة.
رافقه عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب ورئيس مجلس الوزراء كيم دوك هون، وأمناء اللجنة المركزية للحزب جو يونغ واون، وري إيل هوان، وكيم جاي ريونغ وباك تاي سونغ وغيرهم، ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس لجنة تخطيط الدولة باك جونغ كون، وكبار القادة في جهاز القوات المسلحة، والكوادر المعنيون في اللجنة المركزية للحزب ومحافظة كانغواون وقطاع التصاميم.
يصبح المشهد الضخم الرائع والبديع أكثر فخامة في ميونغسا سيبري، المعلم الشهير على الساحل الشرقي مع مرور الأيام مؤذنا بجنة الشعب بصوت عال، بفضل الجهود المتفانية الخالدة والقيادة الحكيمة للقائدكيم جونغ وون الذي بادر إلى بناء المدينة السياحية الساحلية المتميزة والعصرية بأسلوبنا الخاص لتكون جديرة بالفخر أمام العالم، وأوضح الاتجاه والسبل لبنائها وقاد كافة عمليات بنائها في كل خطوة من خطواتها مواصلا زيارة موقع البناء مرات عديدة بقصد إنجاح عمل التنمية هذا.
هب جميع البناة منتصبين بمعنويات عالية تحدوهم العزيمة الفريدة على إثبات صحة سياسة حزبنا لأولوية جماهير الشعب بقوة أمام العالم عن طريق إكمال بناء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان على أفضل وجه بالفخر على مرأى ومسمع من الجميع، حتى يحققوا أهداف البناء التي طرحتها اللجنة المركزية للحزب بشكل كامل دون أدنى انحراف، باجتراح المعجزات والمآثر الجديدة بإخلاص يوما بعد يوم وفاء تاما لغايات القائدكيم جونغ وون السامية للتفاني من أجل الشعب.
فيما كان القائدكيم جونغ وون يتأمل المنظر العام للمنطقة السياحية العملاقة الممتدة على طول الخط الساحلي وعلى محياه ابتسامة عريضة، أعرب عن ارتياحه الفائق بشكل متكرر قائلا إن المنظر الطبيعي جميل وجليل حقا، ويبدو له أن يشعر فورا بانشراح الصدر وانتعاش القلب بمجرد أن يكحل عينيه برؤية ذلك المنظر المتميز والفريد لشاطئ البحر والأشبه بلوحة رسم واحدة، وتبرز ملامح المدينة السياحية الساحلية العالمية بصورة متكاملة دون إبقاء كما هدفنا إليه.
قدر البناة تقديرا عاليا لإحداث تجديدات جماعية في ضمان السرعة والجودة في عملية البناء، دعما لخطة اللجنة المركزية للحزب بالممارسة المتفانية، تلك الرامية إلى إنشاء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان بلا شائبة لتغدو صرحا معماريا خالدا للشعب.
أشار إلى ضرورة توسيع نجاحات البناء بصورة أكبر دون أن تفتر المعنويات، تمشيا مع دخول المشروع مرحلته النهائية، مؤكدا أن أفراد القيادة ينبغي لتحقيق هذا الغرض أن يتشددوا في الطلب أكثر من ذي قبل، ويتعين على البناة إظهار الهمة المضاعفة، ويجب على أجهزة رقابة البناء رفع مسؤوليتها ودورها إلى أقصى حد.
عقد القائدكيم جونغ وون الاجتماع التشاوري مع الكوادر المرافقين له في عين المكان من أجل مناقشة المسائل الإجرائية للقيام بالعمل التحضيري لإدارة منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان على نحو متكامل ببعد نظر، ما دمنا هدفنا إلى افتتاحها حتى أيار/ مايو في العام القادم حسب قرار الاجتماع الموسع التاسع عشر للمكتب السياسي للجنة المركزية الثامنة للحزب.
أكد على أهمية إجادة هذا العمل، قائلا إنه من المهم أيضا إنشاء المنتجع الثقافي بصورة رائعة، ولكن ضمان إدارة الخدمات على نحو لا غبار عليه بما يواكب سمعته يطرح نفسه كمسألة حاسمة، وتنخفض قيمته باعتباره منتجعا سياحيا مهما كانت مرافقه عصرية، إذا كان مستوى إدارة الخدمات فيه متدنيا.
ثم، تطرق إلى ضرورة حساب قدرة وإمكانية إدارة الخدمات بشكل علمي، وتحديد وحدات الخدمات على أساس ذلك، ودفع العمل التحضيري لإدارتها على قدم وساق من الآن وصاعدا، وطرح الاتجاه المفصل لتحقيق ذلك، فضلا عن اتخاذ بعض الإجراءات الهامة.
إلى جانب ذلك، نوقش في الاجتماع التشاوري كافة المسائل الناشئة في الإعداد لضمان إدارة المنطقة السياحية على نحو منشود، بما فيها مسألة تأمين قدرة توقف السيارات بما يتطابق مع سعة المنطقة السياحية، ومسألة بناء حديقة التسلية، ومسألة تشكيل قسم الحياة الثقافية، ومسألة توفير القدرة على معالجة النفايات ومياه المجاري، ومسألة تأهيل الاختصاصيين حسب مواضيع الخدمة.
قال القائدكيم جونغ وون إن مدينة واونسان جميلة المناظر من النواحي الطبيعية والجغرافية بكونها مدينة ساحلية، وعلى الأخص، تعتبر ميونغسا سيبري في شبه جزيرة كالما هنا منذ القدم كأبرز المعالم الشهيرة، متابعا بأن ميونغسا سيبري ستظهر قريبا شهرتها الساحرة بصفتها مفخرة لواونسان وشاطئا رمليا مليئا بالناس على امتداد أربعة كيلومترات، بفضل بناء الحديقة البحرية الرائعة حتما على مستوى الكنوز الوطنية والتي ستحتل مكانة جديرة في العالم كأشهر منتجع سياحي في بلادنا.
نوه بوجوب توسيع وتطوير السياحة لمدة طويلة من الزمن على أساس خبرة إنشاء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان، موضحا أن بلادنا تتاخم للبحر شرقا وغربا وتزخر بالمعالم الشهيرة الجميلة على الساحل الشرقي، مثل جبل كومكانغ وجبل تشيلبو ومازون وكوميا وريواون ويومبونزين، وفي هذه الظروف، ينبغي لقطاع السياحة أن يتمسك فيما بعد بالنهج الخاص بتركيز الجهود على استخدام وفرة من الموارد السياحية الساحلية بطريقة عقلانية، كما يجب اتخاذ الإجراءات المستقبلية أيضا للاستفادة المتميزة من الموارد السياحية للرياضة والاستراحة وتأمل المناظر البحرية في إطار الموارد السياحية الساحلية.
بعد أن تلقى جميع الكوادر التعليمات المنهاجية للقائدكيم جونغ وون والتي أوضحت بجلاء طريق التطور الجديد للسياحة في بلادنا والأدلة والطرق القيمة التي ستعطي زخما أقوى للازدهار الشامل لاشتراكيتنا وترفع أصوات الضحكات السعيدة للشعب إلى أبعد الحدود، أدركوا مجددا بكل جوارحهم الإيمان بأن خطة وعزيمة اللجنة المركزية للحزب هما علم وحقيقة ثابتان مطلقان، وعقدوا عزما راسخا على أداء مسؤوليتهم وواجباتهم في النضال البالغ الشأن والمثمر لصنع حضارة شعبنا الأكثر تحسنا، دعما لقيادة القائد كيم جونغ وون بإخلاص.
في يوم 16 من تموز/ يوليو، وجه القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية أعمال بناء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان على الطبيعة.
رافقه عضو هيئة رئاسة المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب ورئيس مجلس الوزراء كيم دوك هون، وأمناء اللجنة المركزية للحزب جو يونغ واون، وري إيل هوان، وكيم جاي ريونغ وباك تاي سونغ وغيرهم، ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس لجنة تخطيط الدولة باك جونغ كون، وكبار القادة في جهاز القوات المسلحة، والكوادر المعنيون في اللجنة المركزية للحزب ومحافظة كانغواون وقطاع التصاميم.
يصبح المشهد الضخم الرائع والبديع أكثر فخامة في ميونغسا سيبري، المعلم الشهير على الساحل الشرقي مع مرور الأيام مؤذنا بجنة الشعب بصوت عال، بفضل الجهود المتفانية الخالدة والقيادة الحكيمة للقائد
هب جميع البناة منتصبين بمعنويات عالية تحدوهم العزيمة الفريدة على إثبات صحة سياسة حزبنا لأولوية جماهير الشعب بقوة أمام العالم عن طريق إكمال بناء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان على أفضل وجه بالفخر على مرأى ومسمع من الجميع، حتى يحققوا أهداف البناء التي طرحتها اللجنة المركزية للحزب بشكل كامل دون أدنى انحراف، باجتراح المعجزات والمآثر الجديدة بإخلاص يوما بعد يوم وفاء تاما لغايات القائد
فيما كان القائد
قدر البناة تقديرا عاليا لإحداث تجديدات جماعية في ضمان السرعة والجودة في عملية البناء، دعما لخطة اللجنة المركزية للحزب بالممارسة المتفانية، تلك الرامية إلى إنشاء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان بلا شائبة لتغدو صرحا معماريا خالدا للشعب.
أشار إلى ضرورة توسيع نجاحات البناء بصورة أكبر دون أن تفتر المعنويات، تمشيا مع دخول المشروع مرحلته النهائية، مؤكدا أن أفراد القيادة ينبغي لتحقيق هذا الغرض أن يتشددوا في الطلب أكثر من ذي قبل، ويتعين على البناة إظهار الهمة المضاعفة، ويجب على أجهزة رقابة البناء رفع مسؤوليتها ودورها إلى أقصى حد.
عقد القائد
أكد على أهمية إجادة هذا العمل، قائلا إنه من المهم أيضا إنشاء المنتجع الثقافي بصورة رائعة، ولكن ضمان إدارة الخدمات على نحو لا غبار عليه بما يواكب سمعته يطرح نفسه كمسألة حاسمة، وتنخفض قيمته باعتباره منتجعا سياحيا مهما كانت مرافقه عصرية، إذا كان مستوى إدارة الخدمات فيه متدنيا.
ثم، تطرق إلى ضرورة حساب قدرة وإمكانية إدارة الخدمات بشكل علمي، وتحديد وحدات الخدمات على أساس ذلك، ودفع العمل التحضيري لإدارتها على قدم وساق من الآن وصاعدا، وطرح الاتجاه المفصل لتحقيق ذلك، فضلا عن اتخاذ بعض الإجراءات الهامة.
إلى جانب ذلك، نوقش في الاجتماع التشاوري كافة المسائل الناشئة في الإعداد لضمان إدارة المنطقة السياحية على نحو منشود، بما فيها مسألة تأمين قدرة توقف السيارات بما يتطابق مع سعة المنطقة السياحية، ومسألة بناء حديقة التسلية، ومسألة تشكيل قسم الحياة الثقافية، ومسألة توفير القدرة على معالجة النفايات ومياه المجاري، ومسألة تأهيل الاختصاصيين حسب مواضيع الخدمة.
قال القائد
نوه بوجوب توسيع وتطوير السياحة لمدة طويلة من الزمن على أساس خبرة إنشاء منطقة كالما السياحية الساحلية في واونسان، موضحا أن بلادنا تتاخم للبحر شرقا وغربا وتزخر بالمعالم الشهيرة الجميلة على الساحل الشرقي، مثل جبل كومكانغ وجبل تشيلبو ومازون وكوميا وريواون ويومبونزين، وفي هذه الظروف، ينبغي لقطاع السياحة أن يتمسك فيما بعد بالنهج الخاص بتركيز الجهود على استخدام وفرة من الموارد السياحية الساحلية بطريقة عقلانية، كما يجب اتخاذ الإجراءات المستقبلية أيضا للاستفادة المتميزة من الموارد السياحية للرياضة والاستراحة وتأمل المناظر البحرية في إطار الموارد السياحية الساحلية.
بعد أن تلقى جميع الكوادر التعليمات المنهاجية للقائد