في يوم 22 من أيار/ مايو، التقط القائد المحترم كيم جونغ وون، الأمين العام لحزب العمل الكوري، رئيس شؤون الدولة لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية صورة تذكارية مع الجنود البناة وعاملي التصميم والفنانين الذين ساهموا في إنجاح بناء مدرسة الكوادر المركزية لحزب العمل الكوري وفعاليات تدشينها الحافل.
كانت قلوب الحضور تمور بالتأثر والابتهاج غير المحدودين لالتقاطهم صورة تذكارية مجيدة ستنتقل إلى الأجيال القادمة مع القائد كيم جونغ وون.
ما أن وصل القائدكيم جونغ وون إلى مكان التصوير، حتى أطلقت هتافات التعييش المدوية تهز الأرض والسماء إجلالا له بوصفه معلما بارزا وقطبا عظيما للإبداع والبناء.
تقدم جميع الحضور بالشكر والتحية المقرونة بفائق الاحترام إلى القائدكيم جونغ وون الذي يمنحهم شرفا أكبر كانوا يتمنونه حتى في المنام، متطلعين بتأثر بالغ إليه بصفته قائدا بارزا أظهر سمعة وكرامة حزبنا على الملأ عن طريق مبادرته إلى بناء الهيئة العليا لتأهيل كوادر حزبنا وقيادة كل عمليات بنائها التاريخية بدأب وإعطاء تعليمات مفصلة حتى بشأن فعاليات تدشينها الحافل.
وجه القائدكيم جونغ وون تحيته الدافئة إلى الحضور وهو يرد على هتافاتهم الحماسية ملوحا بيده.
قدم التهنئة الحارة لأفراد وحدة الجيش ضباطا وجنودا، وجماعة التصميم والفنانين ذوي السمعة العالية، وأثنى ثناء كبيرا على جهودهم لأنهم اجترحوا المآثر البالغة الأهمية التي ستبقى خالدة في تاريخ تعزيز وتطوير حزب العمل الكوري، عن طريق إظهار الصورة العظيمة للمدرسة السياسية والفكرية من الدرجة الأولى في العالم والتي تزودت بملامح متكاملة للمركز الحيوي لتأهيل عناصر نواة حزبنا، الكلية الثورية المشهورة بالباع الأطول للحزب الاشتراكي الحاكم والتي جسدت كرامته وسمعته وإرادته الثورية على أعلى المستويات، وذلك بالفخر على مرأى ومسمع من العالم.
قدر تقديرا عاليا جدا روح الإخلاص الوطني وروح التفاني الغيورة لضباط وجنود الوحدة الـ267 الذين أثبتوا مؤهلاتهم الخارقة وروح تنفيذهم الفدائي المنقطعة النظير مجددا دون تحفظ في بناء مدرسة الكوادر المركزية والذي حدده حزبنا كأكبر الأعمال شأنا، قائلا إن وحدة الحرس، الوحدة البطلة تختلف فعلا عن الأخرى، وهذه الوحدة شيدت الكثير من الصروح المعمارية التي تدهش العالم خلال أكثر من عشر سنوات أخيرة دعما بإخلاص وبجهد جهيد لخطة الحزب الطموحة للبناء، وإنه لفخر لحزبنا ودولتنا أن يكون لدينا مثل هذه الوحدة المقتدرة الفريدة من نوعها.
كما أشاد بدفء بجهود عاملي التصميم الذين وفروا عينات واقعية نموذجية للعمارة والتعليم المستقلين لمدة لا تزيد على عام واحد إلا قليلا بإظهار روح الإبداع المقدام والتجديدي وقدرة المثابرة الصامدة، وقدر تقديرا عاليا مناقبهم الباهرة التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكافة الصروح المعمارية القيمة المشيدة في كل أرجاء البلاد كرمز لعصر التغير.
قال إنه لا يمكن بناء المستقبل المشرق حسب مثلنا العليا إلا عندما تكون قوى التصميم المقتدرة جاهزة أولا وقبل قوى البناء، مضيفا أن عاملي قطاع التصميم أن يصبحوا رسامين وبستانيين رائعين يرسمون ويعتنون بالجنة المستقبلية البديعة حتى يخططوا لغد الوطن الجميل ببعد نظر.
أردف قائلا إن هذه الوحدة العسكرية وجماعة التصميم الذائع صيتهما وحدة حرس خاصة به وجماعة خاصة به، مشيرا إلى ضرورة دعم قضية بناء الدولة الاشتراكية الغنية والقوية والمتمدنة في مقدمة الصفوف عن طريق تشييد كل المباني في المستقبل أيضا كنصب تذكارية ذات قوة حيوية، مجسدة بالطابع المستقل والشعبي والتوجه الاجتماعي الوطني الفريد لدولتنا ومفعمة برغبة ومشاعر الشعب وكرامة وروح الدولة القوية العظيمة.
أعرب عن جزيل الشكر للمبدعين والفنانين الذين يتمتعون بشهرة عالية على إبداء المهارة الفنية الوافرة والجهود المتفانية في الفعاليات الوطنية الأخيرة وعلى الأخص، وجه الشكر إليهم لأن جميع الممثلين أيدوا نضال حزبنا المقدس المتجه نحو النصر الجديد للثورة بالغناء الحماسي الرائع في العرض الفني الذي قدم أمس تذكارا لحفل تدشين مدرسة الكوادر المركزية لحزب العمل الكوري.
أبدى القائدكيم جونغ وون ثقته ورجاءه الكبير بأن الجنود البناة وعاملي التصميم سيحققون المآثر المرموقة في طليعة الثورة البنائية التي تقود عهد ازدهار الحضارة الاشتراكية، مواصلين إفساح المدى لسمعة الوحدة الجديرة وجماعة المصممين المخضرمين اللتين ظلتا تدعمان سياسة حزبنا للبناء بممارسة الإبداع البطولية، وألهم القطاع الفني إلى إحراز المزيد من نجاحات تشجيعية فيما بعد، ثم التقط صورة تذكارية معهم.
بعد انتهاء التصوير التذكاري، أطلقت الهتافات المتحمسة مرة أخرى.
عقد جميع الحضور الذين اتخذوا أعظم وأكبر الأمجاد والثقة المقدمة من القائدكيم جونغ وون كعناصر مغذية لحياتهم ونضالهم عزما راسخا على أن يخلصوا دائما للجنة المركزية للحزب من خلال مواصلة تأدية رسالتهم وواجبهم المشرف المكلف بهم أمام الحزب والثورة على أفضل وجه في مقدمة العصر.
كانت قلوب الحضور تمور بالتأثر والابتهاج غير المحدودين لالتقاطهم صورة تذكارية مجيدة ستنتقل إلى الأجيال القادمة مع القائد كيم جونغ وون.
ما أن وصل القائد
تقدم جميع الحضور بالشكر والتحية المقرونة بفائق الاحترام إلى القائد
وجه القائد
قدم التهنئة الحارة لأفراد وحدة الجيش ضباطا وجنودا، وجماعة التصميم والفنانين ذوي السمعة العالية، وأثنى ثناء كبيرا على جهودهم لأنهم اجترحوا المآثر البالغة الأهمية التي ستبقى خالدة في تاريخ تعزيز وتطوير حزب العمل الكوري، عن طريق إظهار الصورة العظيمة للمدرسة السياسية والفكرية من الدرجة الأولى في العالم والتي تزودت بملامح متكاملة للمركز الحيوي لتأهيل عناصر نواة حزبنا، الكلية الثورية المشهورة بالباع الأطول للحزب الاشتراكي الحاكم والتي جسدت كرامته وسمعته وإرادته الثورية على أعلى المستويات، وذلك بالفخر على مرأى ومسمع من العالم.
قدر تقديرا عاليا جدا روح الإخلاص الوطني وروح التفاني الغيورة لضباط وجنود الوحدة الـ267 الذين أثبتوا مؤهلاتهم الخارقة وروح تنفيذهم الفدائي المنقطعة النظير مجددا دون تحفظ في بناء مدرسة الكوادر المركزية والذي حدده حزبنا كأكبر الأعمال شأنا، قائلا إن وحدة الحرس، الوحدة البطلة تختلف فعلا عن الأخرى، وهذه الوحدة شيدت الكثير من الصروح المعمارية التي تدهش العالم خلال أكثر من عشر سنوات أخيرة دعما بإخلاص وبجهد جهيد لخطة الحزب الطموحة للبناء، وإنه لفخر لحزبنا ودولتنا أن يكون لدينا مثل هذه الوحدة المقتدرة الفريدة من نوعها.
كما أشاد بدفء بجهود عاملي التصميم الذين وفروا عينات واقعية نموذجية للعمارة والتعليم المستقلين لمدة لا تزيد على عام واحد إلا قليلا بإظهار روح الإبداع المقدام والتجديدي وقدرة المثابرة الصامدة، وقدر تقديرا عاليا مناقبهم الباهرة التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكافة الصروح المعمارية القيمة المشيدة في كل أرجاء البلاد كرمز لعصر التغير.
قال إنه لا يمكن بناء المستقبل المشرق حسب مثلنا العليا إلا عندما تكون قوى التصميم المقتدرة جاهزة أولا وقبل قوى البناء، مضيفا أن عاملي قطاع التصميم أن يصبحوا رسامين وبستانيين رائعين يرسمون ويعتنون بالجنة المستقبلية البديعة حتى يخططوا لغد الوطن الجميل ببعد نظر.
أردف قائلا إن هذه الوحدة العسكرية وجماعة التصميم الذائع صيتهما وحدة حرس خاصة به وجماعة خاصة به، مشيرا إلى ضرورة دعم قضية بناء الدولة الاشتراكية الغنية والقوية والمتمدنة في مقدمة الصفوف عن طريق تشييد كل المباني في المستقبل أيضا كنصب تذكارية ذات قوة حيوية، مجسدة بالطابع المستقل والشعبي والتوجه الاجتماعي الوطني الفريد لدولتنا ومفعمة برغبة ومشاعر الشعب وكرامة وروح الدولة القوية العظيمة.
أعرب عن جزيل الشكر للمبدعين والفنانين الذين يتمتعون بشهرة عالية على إبداء المهارة الفنية الوافرة والجهود المتفانية في الفعاليات الوطنية الأخيرة وعلى الأخص، وجه الشكر إليهم لأن جميع الممثلين أيدوا نضال حزبنا المقدس المتجه نحو النصر الجديد للثورة بالغناء الحماسي الرائع في العرض الفني الذي قدم أمس تذكارا لحفل تدشين مدرسة الكوادر المركزية لحزب العمل الكوري.
أبدى القائد
بعد انتهاء التصوير التذكاري، أطلقت الهتافات المتحمسة مرة أخرى.
عقد جميع الحضور الذين اتخذوا أعظم وأكبر الأمجاد والثقة المقدمة من القائد