أسرة واحدة
جلس على أرضية الغرفة بلا تكليف في الابتسامة العريضة وسألهما بلطف في جو عائلي متآلف هل يعيشان حياة طيبة في المنزل الجديد وما هي المضايقات في الحياة وكم عدد أولادهما وفي أي مدرسة يدرسون وألا يشعران بالصعوبة في العمل.
حقا، كان هو شبيها بالوالدين في زيارة منزل إبنهما المتزوج.
وتمتع الزوجان المسرحان من الجيش بالسعادة الكبيرة بمقابلة الأب الحنون.
ومن بين الأسر التي زارها القائد المحترم على الرغم من إنشغاله بشؤون الدولة، توجد أسر المعلمين والعسكريين والمزارعين أيضا.
أما مجتمعنا فهو أسرة واحدة تعتبر القائد المحترم